أُصيب الصحابيّ الجليل سعد رضي الله عنه بجروحٍ عميقةٍ يوم الأحزاب وكان يدعو ألّا يقبضه الله تعالى إليه إلّا بعد أن يرى عذاب يهود المدينة الذين اتّحدوا مع الأحزاب ضدّ المسلمين وعالج النبي عليه السلام جُرح سعد وتفرّغ الرسول ليهود بني قريظة وتمكّن منهم..
وحكم سعد فيهم الحكم المشهور بأن يُقتّل رجالهم وتُسبى نساؤهم ثمّ جُرح سعد رضي الله عنه مجدّدًا فمات على إثره فكان شهيدًا وبعد وفاته أُخبر النبي عليه السلام:
أنّ عرش اللّه تعالى قدّ اهتزّ لِوفاته قال ابن عمر رضي الله عنهما:
«اهتز العرش لحُبّ لقاء اللّه سعد بن معاذ»
#قصة ٤٤٢
وحكم سعد فيهم الحكم المشهور بأن يُقتّل رجالهم وتُسبى نساؤهم ثمّ جُرح سعد رضي الله عنه مجدّدًا فمات على إثره فكان شهيدًا وبعد وفاته أُخبر النبي عليه السلام:
أنّ عرش اللّه تعالى قدّ اهتزّ لِوفاته قال ابن عمر رضي الله عنهما:
«اهتز العرش لحُبّ لقاء اللّه سعد بن معاذ»
#قصة ٤٤٢